اللهم لاشفاء الا شفاؤك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

نعم بدأت معاناة السيدة مباركة الهمامي و التي تبلغ من العمر 52 سنة يوم اكتشافها لإصابتها بما يعرف المصران الغليظ و المعدة
فهي لم تعد بإمكانها حتى الأكل كباقي الناس لكنها كانت تحمد الله على السراء و الضراء و على سائر النعم.
ذهبت الى المستشفى و كانت تخضع للعلاج و لكن الألم كان يعاودها بين الحين و الأخر
كانت الخالة مباركة تصبر على حكم الله متذكرة قوله عز و جل "و إن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو و إن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير" و في يوم من الأيام دخل عليها ابنها الأكبر وكله فرح يا أمي هناك علاج شعبي طبيعي استخدمه أب لصديقي الذي كان يعاني من مرض أخطر فشفاه الله بفضله بسبب العلاج بالأعشاب الطبيعية للدكتور
محمد الهاشمي فلنتصل به.
فدله على مكان المركز بالجمهورية التونسية
تسلموا العلاج و أكملت الجرعة الأولى و اتصلت لتأخذ الجرعة الثانية التي كانت و بفضل الله جرعة الشفاء و عودة البهجة و الفرحة في قلب مباركة و في قلوب كل من يعرفها و شكرت الله.
فكان يوم 30 جوان يوما مميزا لها يوم عودة الحياة
أمدكم الله جميعا بالصحة والعافية والمعافاة انه هو السميع المجيب

اللهم اشفي جميع مرضانا ومرضى المسلمين واتم الصحه على الجميع اللهم امين
جزاك الله كل خير